الرئيسية
من طرف كتب - طارق العبودي
رفض مسؤولو الهلال في الإدارة الجديدة التعليق على موضوع المطالبات التي تقدم بها قائد المنتخب الوطني الأول والفريق الكروي الهلالي السابق النجم الجماهيري المعتزل يوسف الثنيان والتي أكد فيها أن له حقوقاً مالية من ريع توزيع وبيع الشريط الخاص بحياته الرياضية الذي تم إعداده وطرحه وتسويقه تزامناً مع مهرجان توديعه الملاعب قبل نحو 20 شهراً.وكان يوسف الثنيان قد رفع مؤخراً خطاباً إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب يطلب فيه من سموه بصفته المسؤول الأول عن الرياضة في المملكة التدخل ومخاطبة المعنيين بالأمر في الهلال بتسليمه ما تبقى من حقوقه المالية المقدرة بـ256 ألف ريال من أصل مليون ريال هو المبلغ المتفق عليه مع الإدارة السابقة نظير قيامها بإصدار شريط خاص للاعب وتسويقه.وفي تفاصيل القضية أن الإدارة الهلالية السابقة وقعت مع اللاعب عقداً رسمياً تقوم بموجبه بشراء كامل حقوق طباعة ونشر وتسويق شريط (النمر) المصاحب لمهرجان اعتزاله مقابل (مليون ريال) للاعب بغض النظر عن عدد الأشرطة التي ستطرح في السوق أو سعر بيعها.
وقد تسلم اللاعب حينها 500 ألف ريال دفعة أولى, ثم تسلم بعدها 100 ألف ريال دفعة ثانية, وبعد فترة من الزمن تسلم 100 ألف ريال دفعة ثالثة, ثم 35 ألف ريال دفعة رابعة, وبعد ذلك تم تسليمه سبعة آلاف ريال ثم ألفي ريال؛ ليصبح مجموع ما تسلمه من المليون 744 ألفاً، وتبقى له 256 ألف ريال لم تذكرها الإدارة السابقة في بياناتها وتقاريرها المتعلقة بالديون, في الوقت الذي لم تدرجها الإدارة الحالية ضمن تقاريرها والتزاماتها أيضاً، وهو ما دفع النجم الجماهيري الكبير إلى مخاطبة سمو الرئيس العام خشية ضياع حقوقه، خصوصاً أنه - وفقاً لمقربين منه - يمر في هذا الوقت بأزمة مالية من جراء خسارته في بعض أنشطته التجارية
رفض مسؤولو الهلال في الإدارة الجديدة التعليق على موضوع المطالبات التي تقدم بها قائد المنتخب الوطني الأول والفريق الكروي الهلالي السابق النجم الجماهيري المعتزل يوسف الثنيان والتي أكد فيها أن له حقوقاً مالية من ريع توزيع وبيع الشريط الخاص بحياته الرياضية الذي تم إعداده وطرحه وتسويقه تزامناً مع مهرجان توديعه الملاعب قبل نحو 20 شهراً.وكان يوسف الثنيان قد رفع مؤخراً خطاباً إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب يطلب فيه من سموه بصفته المسؤول الأول عن الرياضة في المملكة التدخل ومخاطبة المعنيين بالأمر في الهلال بتسليمه ما تبقى من حقوقه المالية المقدرة بـ256 ألف ريال من أصل مليون ريال هو المبلغ المتفق عليه مع الإدارة السابقة نظير قيامها بإصدار شريط خاص للاعب وتسويقه.وفي تفاصيل القضية أن الإدارة الهلالية السابقة وقعت مع اللاعب عقداً رسمياً تقوم بموجبه بشراء كامل حقوق طباعة ونشر وتسويق شريط (النمر) المصاحب لمهرجان اعتزاله مقابل (مليون ريال) للاعب بغض النظر عن عدد الأشرطة التي ستطرح في السوق أو سعر بيعها.
وقد تسلم اللاعب حينها 500 ألف ريال دفعة أولى, ثم تسلم بعدها 100 ألف ريال دفعة ثانية, وبعد فترة من الزمن تسلم 100 ألف ريال دفعة ثالثة, ثم 35 ألف ريال دفعة رابعة, وبعد ذلك تم تسليمه سبعة آلاف ريال ثم ألفي ريال؛ ليصبح مجموع ما تسلمه من المليون 744 ألفاً، وتبقى له 256 ألف ريال لم تذكرها الإدارة السابقة في بياناتها وتقاريرها المتعلقة بالديون, في الوقت الذي لم تدرجها الإدارة الحالية ضمن تقاريرها والتزاماتها أيضاً، وهو ما دفع النجم الجماهيري الكبير إلى مخاطبة سمو الرئيس العام خشية ضياع حقوقه، خصوصاً أنه - وفقاً لمقربين منه - يمر في هذا الوقت بأزمة مالية من جراء خسارته في بعض أنشطته التجارية
