الرئيسية
من طرف قِصِّتي وياآاه بِدت مِن إضافَة [ مَسِن ]
وَقْتها عَرَفْته دِخْت بـ / روْعِة ؛ أسلوبَه ؛
ما شِفْتَه لكن الأهَم الأسلوب الحَسن .!
سِحَرْني بـ { كِلْماآاتَه } وجنَّنتْني عباراتَه ,
حبِّيته عِشَقْته وكان لي البيت والسَّكن .!
وإنْ غآب عنِّي سِهِرْت أنْتِظر جيَّاته ..~
وإن مِت يِكْفيني يكون لي " كَفَن " ..!
وليتَه يكون لي كَفن ..
لـ / أجِل يُحْضِني وأنْغِمر بـ { طيَّاته ..~
كانت ايامي شبيهه ببعضها ماكنت احس باي شئ من التغيير
نوم واكل وترتيب بالبيت ومنتديات وشاتات ماليت حتى المضافين بالمسن ماعندهم سالفه
كنت ابي تغيير ابي اكشن مافيه
وفي يووم من الايام فتحت ماسنجري كالعاده اشيك عليه
بعد مرور عدة اسابيع من فتحي له السابق كنت كالعاده اصرق باللي حولي من الطفش والملل
على ها الروتين لا طفشت دخلت اصرق بالمضافين
استغربت انه جايتني اضافه من شخص
استقبلت الاضافه بس ماكان الشخص موجود
بعد ايام وجدت الشخص فاتحدثت معه كان اسلوبه مره مضحك
غير عن كل الشباب اللي بالمسن
يثير اعجابي ويجعلني اضحك بهستيريا لدرجة اني تعلقت بالمسن وصرت افتحه يوميا
لا واللي موتني ضحك لما اقوله من وين جايب ايميلي يقولي لقيته بجنب مكتبه
مكتوب عليه مدرسة رياضيات للمراسله ههههههه ضحكت من قلب على كلمته
اذا ماكان موجود احزن واطلع على طول تعلقت فيه بروعة اسلوبه بقلبه الطيب
الى ماجى اليوم اللي جعلني افكر فيه بكلامه اعترف لي باعجابه فيني وانه مابيبي مني غير اني اتعرف عليه
حتى لو بالمسن يضحك ويسولف ويفضفض اذا كان متضايق رحبت بالفكره دامها مسن وقل على كل حال ماني خسرانه شئ
لانه مره طيب وحنون وعطوف احس ماعنده اسلوب اللف والدوران
كنت افتح المسن من افضى واسولف انا وهو الين كل واحد يطلع له شغلانه او يجي زوجي
في مره من المرات وراني صورته كان مره خقق
وحليوه وقال انه حبني وانه مستعد يجاوب على كل اسألتي
وانه اعترف بحبه لي كان صريح معاي لابعد الحدود اما انا كنت صريحه بس كذبت عليه
مو خوف منه لا بس ماكنت ادري وش بيصير بعدها بعد فتره طلب انا نسولف بجوال
لانه بيسافر ديرته كنت متردده ماادري وش اسوي
وابديت له بالموافقه وعطاني رقمه حفظته عندي وكنت كل مابي اكلمه اتردد وكنت افتح المسن والقى منه محادثه
انه متلهف علي وانه يبي يكلمني مشتاق لي كنت انبسط لما يقولي
كيفك اشتقت لك يابطه او يابطتي
الى ذيك المره اللي فتحت فيها المسن بصدفه كنت مشتاقه له وابي ارسله محادثه
لقيته متصل وقالي الحمدالله اني لقيتك
قلت له اشتقتلك موت قال وانا بعد قال انتي محتفظه برقمي قلت ايه
قال طيب ممكن تعطيني هو بس عشان اتاكد قلت له لحظه من جد مدري مع شوقي له
نسيت وين حطيت الرقم شوي يقولي اول مره احس اني صغير ومن ها الكلام حسسني اني مو مهتمه
له ولا مشاعره مع انه هو اللي اخذ قلبي بعد ماحسيت ان الحياه شئ عادي بعد حب الطفوله اللي كنت متوهمته مدرى انه عشش بقلبي حب كبير ماله حدود
قلت له عطني رقمك تهورت ومادريت وش اسوي عطاني ياه ودقيت عليه
قلت له ليش حسستك انك صغير سولفنا وكل سواليفنا ضحك بضحك
كان بالبر مع اخوياه مانسها ذيك الليله واخوياه ينتظرون الرز وهو يلفلف السياره
كنت مكالمتنا كلها ضحك من جد ارتحت معاه وتاكدت انه غير عن كل الشباب
بين كل فتره اتصل واكلمه
بعد فتره صارت لي ضروف قطعت منه لان ماقدرت اكلمه بعد شهر ونص اتصلت عليه بس مارد علي
حزنت كثير كنت مره مشتاقه له ماقدرت على بعده اكثر من كذا
بس قلت لفضيت وظروفي تسمح لي بتصل عليه
كلمته بعد فتره وكنا ولهانين على بعض
واستمرينا نكلم بعض وكل يوم يزداد حبنا وكل يوم نشتاق لبعض اكثر
لدرجة يوم ماقدرت اتحمل انه مايعرف حقيقتي قلت له عن كل شئ يخصني بس لطيبته
عذرني وبعدها ارتحت حتى صورتي وريتها اياه الحقيقه مع كنت احس انه احلى مني
بس بين لي لهفته واني حلوه انحرجت منه لانه مدحني بطريقه احرجتني
انبسط حييل معه ومع سواليفه ومن يومها كل يوم تزيد علاقتي معه مع انه هو
بمدينه وانا بمدينه وصعب اننا نلتقي بس مع كل هذا
حبنا يقرب المسافات
اتذكره وكل لحظه يمر على بالي ياكل يشرب نايم مرتاح متضايق مبسوط
مرة الايام والشهور وكانت نزلتي للمدينه اللي هو فيها اتفقت معه انه يشيلني من المطار وزبطت الخطه
شفته على الهواء مباشره كان قمر بعيوني كان جمال شافته عيوني ملاك يمشي على الارض
شافني وزاد اعجابنا بعض زاد حبنا لبعض تمنيت انه يخطفني تمنيت انه نطير بعالم مافيه الى انا وهو بس
عالم مافيه حساد وعواذل يحسدون عالم كله ورود واشجار وبلابل تغرد وميوزك ورمنسيه وحب يغطي الكون
رجعت لاهلي وتفكيري فيه عقلي وروحي وقلبي تركتهم معه وجسمي مع اهلي مرة الايام وكنا متلهفين نقابل بعض جات صدفه اني اطلع للمستشفى واقابله
وطلعت معه كان احلىيوم بحياتي يوم ماينتسي ابد لدرجة من شوقي وحبي له تمنيت ان الزكام مايروح مني لانه منه ومن انفاسه
مرة الايام على امل انه نتقابل ونطفي نار شوقنا بس للاسف رجعت وماتقابلنا حتى بنظره كنت بحزن
وانا بطريقي سمعت اغنية راشد الماجد
ادعي علي بالموت ولا سمني بس لا تفارقني دخيل الله وتغيب
طاري السفر يابعد عمري همني وشلون اودع بالمطار اغلى حبيب
كلمات ها الاغنيه جات على الجرح اول مره اكره الرجعه واكره الطيارات واكره المطار واكره الدنيا كلها
متعوده على الغربه بس ماكنت ادري ان ماراح اتعود على فرقى حبيبي
رجعت لبيتي بس قلبي وروحي بقو عنده تمنيت
رجعت حياتنا للمسن والمكالمات لما يكون جوي صافي ورسايل الغرام ورسايل الشوق والحزن
وفي يوم كنا بالمسن كل واحد منا يقول وش امنيته
تمنيت اني اكون بجنبه بنفس المدينه اللي هو فيها وتحقق حلمي ورجعت للمدينه اللي هلي فيها
ورجعت لي الفرحه من جد حسيت رغم الالم اللي فيني بالفرحه مرت الايام
وكلنا شوق وله انا نتلتقي مره ثانيه وبلفعل التقينا لقى كنا غير كانت المره الثانيه اللي القاه فيها بس هذي المره طولنا مع بعض كنا مشتاقين متلهفين مومصدقين هذا علم ولا حلم
حتى حبيبي قال مومصدق انا مع بعض يجمعنا محل واحد عيونا بعيون بعض اجسامنا ملتصقه بعضها نحس بدفاء بعض نحس بحنان بعض
كل هذا مو مصدقين لدرجة اني عطيته كف بخفيف بس كنت اتمنى انه يقرصني شكله خاف علي
حسيت بهذاك اليووم بحنانه وبعطفه بسحر عيونه برقته بدفاه برومنسيته
عاشقه تاهت بوصف حبيبها
تمنيت ان كل دقيقه تصير ثقيله ولا تمر توقف يوقف معها الزمن والوقت وكل شئ
اول مره احس بهذا الاحساس احساس طعمه جنان احساس مقدر اعبر عنه مقدر اوصفه
نامت عيون لناس الى عيوني /الناس حبت ولا انا حبيت
صدق راعي ها البيت
لان من حبيته افكر فيه بكل لحظه بس قبل نومي اكثر واتخيل اني معه واتذكر كل اللي صار بينا من مكالمه او مسن وبعدها صرت اعيد لحظات لقانا
حياتي صارت حلووه معه وماتخيل ان حياتي بدونه حلوه الى بتصر ماساه بتصير عذاب
ياللي عيونك بيتي وقلبك جنتي / حياتي بدونك جحيم وبقربك جنه بدنيتي
من قال فرقى الحبيب منيتي /الى منيتي قبل قرقاه موتي
عاشقته بكل انواع الجنون كذا اسمي نفسي
ايه مجنووونته وميته فيه انتظر لاقانا الثاني باحر من الجمر لان ساعتها بحاول افرغ كل شوقي له ومااعتقد ان شوقنا لبعض راح ينتهي
بالعكس اتوقع انه راح يزيد وماراح ينطفي ابد
هذي قصه من الواقع اعيش احداثها بكل حرف
رغم ان نهاية قصتي سعيده لاني راضيه بما افعله تمام الرضاء
وَقْتها عَرَفْته دِخْت بـ / روْعِة ؛ أسلوبَه ؛
ما شِفْتَه لكن الأهَم الأسلوب الحَسن .!
سِحَرْني بـ { كِلْماآاتَه } وجنَّنتْني عباراتَه ,
حبِّيته عِشَقْته وكان لي البيت والسَّكن .!
وإنْ غآب عنِّي سِهِرْت أنْتِظر جيَّاته ..~
وإن مِت يِكْفيني يكون لي " كَفَن " ..!
وليتَه يكون لي كَفن ..
لـ / أجِل يُحْضِني وأنْغِمر بـ { طيَّاته ..~
كانت ايامي شبيهه ببعضها ماكنت احس باي شئ من التغيير
نوم واكل وترتيب بالبيت ومنتديات وشاتات ماليت حتى المضافين بالمسن ماعندهم سالفه
كنت ابي تغيير ابي اكشن مافيه
وفي يووم من الايام فتحت ماسنجري كالعاده اشيك عليه
بعد مرور عدة اسابيع من فتحي له السابق كنت كالعاده اصرق باللي حولي من الطفش والملل
على ها الروتين لا طفشت دخلت اصرق بالمضافين
استغربت انه جايتني اضافه من شخص
استقبلت الاضافه بس ماكان الشخص موجود
بعد ايام وجدت الشخص فاتحدثت معه كان اسلوبه مره مضحك
غير عن كل الشباب اللي بالمسن
يثير اعجابي ويجعلني اضحك بهستيريا لدرجة اني تعلقت بالمسن وصرت افتحه يوميا
لا واللي موتني ضحك لما اقوله من وين جايب ايميلي يقولي لقيته بجنب مكتبه
مكتوب عليه مدرسة رياضيات للمراسله ههههههه ضحكت من قلب على كلمته
اذا ماكان موجود احزن واطلع على طول تعلقت فيه بروعة اسلوبه بقلبه الطيب
الى ماجى اليوم اللي جعلني افكر فيه بكلامه اعترف لي باعجابه فيني وانه مابيبي مني غير اني اتعرف عليه
حتى لو بالمسن يضحك ويسولف ويفضفض اذا كان متضايق رحبت بالفكره دامها مسن وقل على كل حال ماني خسرانه شئ
لانه مره طيب وحنون وعطوف احس ماعنده اسلوب اللف والدوران
كنت افتح المسن من افضى واسولف انا وهو الين كل واحد يطلع له شغلانه او يجي زوجي
في مره من المرات وراني صورته كان مره خقق
وحليوه وقال انه حبني وانه مستعد يجاوب على كل اسألتي
وانه اعترف بحبه لي كان صريح معاي لابعد الحدود اما انا كنت صريحه بس كذبت عليه
مو خوف منه لا بس ماكنت ادري وش بيصير بعدها بعد فتره طلب انا نسولف بجوال
لانه بيسافر ديرته كنت متردده ماادري وش اسوي
وابديت له بالموافقه وعطاني رقمه حفظته عندي وكنت كل مابي اكلمه اتردد وكنت افتح المسن والقى منه محادثه
انه متلهف علي وانه يبي يكلمني مشتاق لي كنت انبسط لما يقولي
كيفك اشتقت لك يابطه او يابطتي
الى ذيك المره اللي فتحت فيها المسن بصدفه كنت مشتاقه له وابي ارسله محادثه
لقيته متصل وقالي الحمدالله اني لقيتك
قلت له اشتقتلك موت قال وانا بعد قال انتي محتفظه برقمي قلت ايه
قال طيب ممكن تعطيني هو بس عشان اتاكد قلت له لحظه من جد مدري مع شوقي له
نسيت وين حطيت الرقم شوي يقولي اول مره احس اني صغير ومن ها الكلام حسسني اني مو مهتمه
له ولا مشاعره مع انه هو اللي اخذ قلبي بعد ماحسيت ان الحياه شئ عادي بعد حب الطفوله اللي كنت متوهمته مدرى انه عشش بقلبي حب كبير ماله حدود
قلت له عطني رقمك تهورت ومادريت وش اسوي عطاني ياه ودقيت عليه
قلت له ليش حسستك انك صغير سولفنا وكل سواليفنا ضحك بضحك
كان بالبر مع اخوياه مانسها ذيك الليله واخوياه ينتظرون الرز وهو يلفلف السياره
كنت مكالمتنا كلها ضحك من جد ارتحت معاه وتاكدت انه غير عن كل الشباب
بين كل فتره اتصل واكلمه
بعد فتره صارت لي ضروف قطعت منه لان ماقدرت اكلمه بعد شهر ونص اتصلت عليه بس مارد علي
حزنت كثير كنت مره مشتاقه له ماقدرت على بعده اكثر من كذا
بس قلت لفضيت وظروفي تسمح لي بتصل عليه
كلمته بعد فتره وكنا ولهانين على بعض
واستمرينا نكلم بعض وكل يوم يزداد حبنا وكل يوم نشتاق لبعض اكثر
لدرجة يوم ماقدرت اتحمل انه مايعرف حقيقتي قلت له عن كل شئ يخصني بس لطيبته
عذرني وبعدها ارتحت حتى صورتي وريتها اياه الحقيقه مع كنت احس انه احلى مني
بس بين لي لهفته واني حلوه انحرجت منه لانه مدحني بطريقه احرجتني
انبسط حييل معه ومع سواليفه ومن يومها كل يوم تزيد علاقتي معه مع انه هو
بمدينه وانا بمدينه وصعب اننا نلتقي بس مع كل هذا
حبنا يقرب المسافات
اتذكره وكل لحظه يمر على بالي ياكل يشرب نايم مرتاح متضايق مبسوط
مرة الايام والشهور وكانت نزلتي للمدينه اللي هو فيها اتفقت معه انه يشيلني من المطار وزبطت الخطه
شفته على الهواء مباشره كان قمر بعيوني كان جمال شافته عيوني ملاك يمشي على الارض
شافني وزاد اعجابنا بعض زاد حبنا لبعض تمنيت انه يخطفني تمنيت انه نطير بعالم مافيه الى انا وهو بس
عالم مافيه حساد وعواذل يحسدون عالم كله ورود واشجار وبلابل تغرد وميوزك ورمنسيه وحب يغطي الكون
رجعت لاهلي وتفكيري فيه عقلي وروحي وقلبي تركتهم معه وجسمي مع اهلي مرة الايام وكنا متلهفين نقابل بعض جات صدفه اني اطلع للمستشفى واقابله
وطلعت معه كان احلىيوم بحياتي يوم ماينتسي ابد لدرجة من شوقي وحبي له تمنيت ان الزكام مايروح مني لانه منه ومن انفاسه
مرة الايام على امل انه نتقابل ونطفي نار شوقنا بس للاسف رجعت وماتقابلنا حتى بنظره كنت بحزن
وانا بطريقي سمعت اغنية راشد الماجد
ادعي علي بالموت ولا سمني بس لا تفارقني دخيل الله وتغيب
طاري السفر يابعد عمري همني وشلون اودع بالمطار اغلى حبيب
كلمات ها الاغنيه جات على الجرح اول مره اكره الرجعه واكره الطيارات واكره المطار واكره الدنيا كلها
متعوده على الغربه بس ماكنت ادري ان ماراح اتعود على فرقى حبيبي
رجعت لبيتي بس قلبي وروحي بقو عنده تمنيت
رجعت حياتنا للمسن والمكالمات لما يكون جوي صافي ورسايل الغرام ورسايل الشوق والحزن
وفي يوم كنا بالمسن كل واحد منا يقول وش امنيته
تمنيت اني اكون بجنبه بنفس المدينه اللي هو فيها وتحقق حلمي ورجعت للمدينه اللي هلي فيها
ورجعت لي الفرحه من جد حسيت رغم الالم اللي فيني بالفرحه مرت الايام
وكلنا شوق وله انا نتلتقي مره ثانيه وبلفعل التقينا لقى كنا غير كانت المره الثانيه اللي القاه فيها بس هذي المره طولنا مع بعض كنا مشتاقين متلهفين مومصدقين هذا علم ولا حلم
حتى حبيبي قال مومصدق انا مع بعض يجمعنا محل واحد عيونا بعيون بعض اجسامنا ملتصقه بعضها نحس بدفاء بعض نحس بحنان بعض
كل هذا مو مصدقين لدرجة اني عطيته كف بخفيف بس كنت اتمنى انه يقرصني شكله خاف علي
حسيت بهذاك اليووم بحنانه وبعطفه بسحر عيونه برقته بدفاه برومنسيته
عاشقه تاهت بوصف حبيبها
تمنيت ان كل دقيقه تصير ثقيله ولا تمر توقف يوقف معها الزمن والوقت وكل شئ
اول مره احس بهذا الاحساس احساس طعمه جنان احساس مقدر اعبر عنه مقدر اوصفه
نامت عيون لناس الى عيوني /الناس حبت ولا انا حبيت
صدق راعي ها البيت
لان من حبيته افكر فيه بكل لحظه بس قبل نومي اكثر واتخيل اني معه واتذكر كل اللي صار بينا من مكالمه او مسن وبعدها صرت اعيد لحظات لقانا
حياتي صارت حلووه معه وماتخيل ان حياتي بدونه حلوه الى بتصر ماساه بتصير عذاب
ياللي عيونك بيتي وقلبك جنتي / حياتي بدونك جحيم وبقربك جنه بدنيتي
من قال فرقى الحبيب منيتي /الى منيتي قبل قرقاه موتي
عاشقته بكل انواع الجنون كذا اسمي نفسي
ايه مجنووونته وميته فيه انتظر لاقانا الثاني باحر من الجمر لان ساعتها بحاول افرغ كل شوقي له ومااعتقد ان شوقنا لبعض راح ينتهي
بالعكس اتوقع انه راح يزيد وماراح ينطفي ابد
هذي قصه من الواقع اعيش احداثها بكل حرف
رغم ان نهاية قصتي سعيده لاني راضيه بما افعله تمام الرضاء
